نجح نادي ريال مدريد في تحقيق نتيجة كبيرة جداً على ضيف صعب
وتفوق برباعية نظيفة على نادي إشبيلية ويقلل الفارق بينه وبين أتلتيكو
مدريد وبرشلونة وفي نفس الوقت يستعد للكلاسيكو بمعنويات عالية وفوز كبير.
النقطة الأهم التي منحت فوز الريال هذا الفوز الكبير في رأيي بتواجد الـBBC من جديد بعد تفككهم مؤخراً بسبب الإصابات وعودة بنزيما خصيصاً وتواجد رونالدو في مركزه الطبيعي على الجناح الأيسر هى ما جعلت الفريق يتنوع في حلولوه الهجومية ويسجل من البداية حتى النهاية.
رونالدو كان قد صرح منذ فترة بأنه يفتقد بيل ومارسيلو بجانب رغبته في أن يكون باقي أفراد الفريق متناغمين معه بدنياً وفنياً ومع عودة بيل وتواجد بنزيما في مركز الهجوم أصبحت الأمور هجومياً بخير قبل الكلاسيكو والمعنويات أصبحت رائعة قبل رحلة الكامب نو الصعبة.
هذا لا يعني أن إشبيلية قدم مباراة سيئة نظراً للخسارة برباعية بل بالعكس فالنادي الأندلسي أهدر ركلة جزاء وله هدف ملغي بالخطأ بجانب أكثر من فرصة خطيرة ضائعة بسبب تألق الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس- نجم المباراة في رأيي مع بنزيما – وأعتقد لو كانت ركلة الجزاء سُجلت لكان سيناريو المباراة أختلف 360.
بالطبع اليوم هو يوم السخط على التحكيم الإسباني وهذا أمر لا يمنك إنكاره ففي لقائي البرسا والريال رأينا قرارات غريبة خاطئة ولكن هذا لا يعني أن التحكيم في الليجا موجه لفريق بعينه فهذا أمر مستبعد جداً وبدون دلائل.
باختصار شديد ريال مدريد الرابح الأكبر هذا الأسبوع في إسبانيا فقد حقق الفوز على خصم صعب برباعية وفي نفس الوقت باقي الأعداء تعثروا بالتعادل والهزيمة والصفوف اكتملت للموقعة الأهم وهى الكلاسيكو.
النقطة الأهم التي منحت فوز الريال هذا الفوز الكبير في رأيي بتواجد الـBBC من جديد بعد تفككهم مؤخراً بسبب الإصابات وعودة بنزيما خصيصاً وتواجد رونالدو في مركزه الطبيعي على الجناح الأيسر هى ما جعلت الفريق يتنوع في حلولوه الهجومية ويسجل من البداية حتى النهاية.
رونالدو كان قد صرح منذ فترة بأنه يفتقد بيل ومارسيلو بجانب رغبته في أن يكون باقي أفراد الفريق متناغمين معه بدنياً وفنياً ومع عودة بيل وتواجد بنزيما في مركز الهجوم أصبحت الأمور هجومياً بخير قبل الكلاسيكو والمعنويات أصبحت رائعة قبل رحلة الكامب نو الصعبة.
هذا لا يعني أن إشبيلية قدم مباراة سيئة نظراً للخسارة برباعية بل بالعكس فالنادي الأندلسي أهدر ركلة جزاء وله هدف ملغي بالخطأ بجانب أكثر من فرصة خطيرة ضائعة بسبب تألق الحارس الكوستاريكي كيلور نافاس- نجم المباراة في رأيي مع بنزيما – وأعتقد لو كانت ركلة الجزاء سُجلت لكان سيناريو المباراة أختلف 360.
بالطبع اليوم هو يوم السخط على التحكيم الإسباني وهذا أمر لا يمنك إنكاره ففي لقائي البرسا والريال رأينا قرارات غريبة خاطئة ولكن هذا لا يعني أن التحكيم في الليجا موجه لفريق بعينه فهذا أمر مستبعد جداً وبدون دلائل.
باختصار شديد ريال مدريد الرابح الأكبر هذا الأسبوع في إسبانيا فقد حقق الفوز على خصم صعب برباعية وفي نفس الوقت باقي الأعداء تعثروا بالتعادل والهزيمة والصفوف اكتملت للموقعة الأهم وهى الكلاسيكو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق